الاستقرار السياسي والمؤسساتي
بفضل القيادة الرشيدة لجلالة الملك، يعد المغرب نموذجًا للاستقرار المؤسساتي والسياسي معترف به دوليًا من طرف جميع شركائه السياسيين والاقتصاديين. وبالتالي، يتم تقيمه من قبل العديد من الممثلين الدبلوماسيين (الأوروبيون على وجه الخصوص) باعتباره مجالا ترابيا مستقرا وآمنا.
تسهر على ترسيخ هذا الاستقرار المؤسسات الديمقراطية والانفتاح الواسع المتزايد على مختلف مكونات المجتمع المدني المغربي.
الاستقرار والمرونة الاقتصادية
يتميز الاقتصاد المغربي بأسس اقتصادية متينة. فهو لا يعتمد على عائدات نفطية وإنما على نقاط قوته المتمثلة في الصناعة التحويلية والسياحة والنسيج والفوسفاط مع التنويع في قطاعات جديدة واعدة كالطاقات المتجددة (يتوفر المغرب منذ سنة 2016 على أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم)، صناعة الطيارات والسيارات، والإعلاميات، والمعدات الإلكترونية والكيميائية.
وهكذا، اتسم الاقتصاد المغربي في السنوات الأخيرة باستقرار ماكرو اقتصادي بالإضافة إلى انخفاض نسبة التضخم. تقوم قوة الاقتصاد على حجم الصادرات ونمو الاستثمارات الخاصة والسياحة.
موقع جغرافي فريد وإمكانيات سياحية لا مثيل لها
على مفترق طرق بين مختلف القارات، يتمتع المغرب بموقع جغرافي استراتيجي على بعد ثلاث ساعات من أهم العواصم الأوروبية الرئيسية …
بيئة ملائمة للاستثمار
انخرط المغرب منذ عدة سنوات في تحرير اقتصاده بهدف تبسيط المساطر المتعلقة بالاستثمار كما يتوفر على إطار تشريعي ملائم يراعي احتياجات المستثمرين الدوليين على وجه الخصوص :
عدم وجود قيود على تملك الأراضي من طرف المستثمرين الأجانب ؛
عدم وجود قيود على تملك الشركات الفرعية في المغرب بالنسبة للمستثمرين الأجانب : الحرية الكاملة في الاحتفاظ بما يصل إلى %100 من رأس مال الشركات؛
تبسيط كبير للمساطر الإدارية من أجل تسهيل خلق المقاولات ؛
الحرية الكاملة للمستثمرين الأجانب في الاحتفاظ بنسبة تصل إلى %100 من رأس مال الشركات الفرعية التابعة لهم في المغرب دون أي قيود ؛
توقيع أكثر من 100 اتفاقية تهم عدم الازدواج الضريبي المتعلق بضريبة الدخل وحماية الاستثمارات.
بنية تحتية تستجيب للمعاير الدولية
يتوفر المغرب على بنى تحتية من المستوى الرفيع، نذكر منها :
- شبكة مطارات كثيفة وحديثة :
-
-
- 18 مطارا دولي ؛
- يعتبر مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء أول محور دولي يخدم الوجهات الإفريقية ؛
-
- شبكة طرق سيارة تمتد على أكثر من 2000 كلم ؛
- شبكة سكك حديدية كثيفة يكملها أول خط فائق السرعة في إفريقيا بين مدينتي الدار البيضاء وطنجة ؛
- النقل الحضري : تتمتع الرباط والدار البيضاء بنقل حضري من الدرجة الأولى وشبكة ترامواي حديثة.
- الشبكة المينائية :
يقع ميناء طنجة المتوسط الدولي في شمال المغرب ويتموقع كأول ميناء أفريقي ومن بين أهم 30 ميناء في العالم فضلا عن ميناء الدار البيضاء الذي يعد أهم ميناء للرحلات البحرية في المغرب.
المطارات
18 مطارا
الموانئ
44 ميناء
الطرق السيارة
2000 كيلومتر
السكك الحديدية
2110 كيلومتر (1284 كيلومتر تشتغل بالطاقة الكهربائية)
القطارات فائقة السرعة
أول قطار فائق السرعة بين طنجة الدار البيضاء منذ 2018
محطة نور
أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم
الاستقرار السياسي والمؤسساتي
بفضل القيادة الرشيدة لجلالة الملك، يعد المغرب نموذجًا للاستقرار المؤسساتي والسياسي معترف به دوليًا من طرف جميع شركائه السياسيين والاقتصاديين. وبالتالي، يتم تقيمه من قبل العديد من الممثلين الدبلوماسيين (الأوروبيون على وجه الخصوص) باعتباره مجالا ترابيا مستقرا وآمنا.
تسهر على ترسيخ هذا الاستقرار المؤسسات الديمقراطية والانفتاح الواسع المتزايد على مختلف مكونات المجتمع المدني المغربي.
الاستقرار والمرونة الاقتصادية
يتميز الاقتصاد المغربي بأسس اقتصادية متينة. فهو لا يعتمد على عائدات نفطية وإنما على نقاط قوته المتمثلة في الصناعة التحويلية والسياحة والنسيج والفوسفاط مع التنويع في قطاعات جديدة واعدة كالطاقات المتجددة (يتوفر المغرب منذ سنة 2016 على أكبر محطة للطاقة الشمسية في العالم)، صناعة الطيارات والسيارات، والإعلاميات، والمعدات الإلكترونية والكيميائية.
وهكذا، اتسم الاقتصاد المغربي في السنوات الأخيرة باستقرار ماكرو اقتصادي بالإضافة إلى انخفاض نسبة التضخم. تقوم قوة الاقتصاد على حجم الصادرات ونمو الاستثمارات الخاصة والسياحة.
موقع جغرافي فريد وإمكانيات سياحية لا مثيل لها
على مفترق طرق بين مختلف القارات، يتمتع المغرب بموقع جغرافي استراتيجي على بعد ثلاث ساعات من أهم العواصم الأوروبية الرئيسية …
بيئة ملائمة للاستثمار
انخرط المغرب منذ عدة سنوات في تحرير اقتصاده بهدف تبسيط المساطر المتعلقة بالاستثمار كما يتوفر على إطار تشريعي ملائم يراعي احتياجات المستثمرين الدوليين على وجه الخصوص :
عدم وجود قيود على تملك الأراضي من طرف المستثمرين الأجانب ؛
عدم وجود قيود على تملك الشركات الفرعية في المغرب بالنسبة للمستثمرين الأجانب : الحرية الكاملة في الاحتفاظ بما يصل إلى %100 من رأس مال الشركات؛
تبسيط كبير للمساطر الإدارية من أجل تسهيل خلق المقاولات ؛
الحرية الكاملة للمستثمرين الأجانب في الاحتفاظ بنسبة تصل إلى %100 من رأس مال الشركات الفرعية التابعة لهم في المغرب دون أي قيود ؛
توقيع أكثر من 100 اتفاقية تهم عدم الازدواج الضريبي المتعلق بضريبة الدخل وحماية الاستثمارات.
بنية تحتية تستجيب للمعاير الدولية
يتوفر المغرب على بنى تحتية من المستوى الرفيع، نذكر منها :
- شبكة مطارات كثيفة وحديثة :
-
-
- 18 مطارا دولي ؛
- يعتبر مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء أول محور دولي يخدم الوجهات الإفريقية ؛
-
- شبكة طرق سيارة تمتد على أكثر من 2000 كلم ؛
- شبكة سكك حديدية كثيفة يكملها أول خط فائق السرعة في إفريقيا بين مدينتي الدار البيضاء وطنجة ؛
- النقل الحضري : تتمتع الرباط والدار البيضاء بنقل حضري من الدرجة الأولى وشبكة ترامواي حديثة.
- الشبكة المينائية :
يقع ميناء طنجة المتوسط الدولي في شمال المغرب ويتموقع كأول ميناء أفريقي ومن بين أهم 30 ميناء في العالم فضلا عن ميناء الدار البيضاء الذي يعد أهم ميناء للرحلات البحرية في المغرب.
المطارات
18 مطارا
الموانئ
44 ميناء
الطرق السيارة
2000 كيلومتر
السكك الحديدية
2110 كيلومتر (1284 كيلومتر تشتغل بالطاقة الكهربائية)
القطارات فائقة السرعة
أول قطار فائق السرعة بين طنجة الدار البيضاء منذ 2018
محطة نور
أكبر محطة للطاقة الشمسية المركزة في العالم