محتوى المشروع

خطة التهيئة المتعلقة بالحفاظ على التنوع البيولوجي وتنمية السياحة البيئية في منتزه إفران الوطني

مكونات المشروع

استجابة للطلب المتزايد على السياحة البيئية وسياحة الطبيعة والمغامرة، أطلقت الشركة المغربية للهندسة السياحية برنامج تطوير سياحة المنتزهات الوطنية، بهدف خلق عرض “الطبيعة” مكمل للمنتوج السياحي الشاطئي والثقافي، وتنويع العرض الترفيهي بالمغرب.

بالإضافة إلى ذلك، أكدت الاستراتيجية الجديدة التي أطلقها صاحب الجلالة الملك “غابات المغرب 2020-2030” سنة 2020، الاهتمام والحاجة إلى تطوير وتعزيز شبكة المنتزهات الوطنية واستغلالها لأغراض سياحية.

ولهذه الغاية، تم توقيع اتفاقية شراكة إطار لتثمين السياحة البيئية للمنتزهات الوطنية في دجنبر 2020 بين الشركة المغربية للهندسة السياحية وقطاع المياه والغابات، تهدف إلى تحديد شروط الشراكة لتطوير السياحة البيئية في 10 منتزهات وطنية في المغرب على ثلاث مراحل.

وهكذا، في المرحلة الأولى من الشراكة سيتم الشروع بالمنتزه الوطني لإفران وفقًا للتعليمات الملكية السامية على اعتباره منطقة محمية ذات قيمة بيئية وبيولوجية كبيرة تزخر بإمكانات كبيرة في مجال السياحة البيئية.

هدف المشروع

تهدف هذه الشراكة إلى إطلاق ديناميكية استثمار على مستوى هذا المتنزه من خلال استثمار عمومي لخلق أنشطة تروم التثمين السياحي لتحسين جاذبية هذه النظم البيئية مع إحداث تأثير كبير على التنمية السوسيو اجتماعية على المجال.

في هذا السياق، وضعت الشركة المغربية للهندسة السياحية، بتعاون مع قطاع المياه والغابات، برنامجًا يهدف للحفاظ على التنوع البيولوجي وتطوير السياحة البيئية بالمنتزه الوطني بإفران.

تتعلق خطة عمل هذا البرنامج بتطوير منتوجات سياحية موضوعاتية لتحسين التجربة السياحية وجذب شرائح جديدة وطنية ودولية مع المحافظة على التنوع الطبيعي كمبدأ أساسي وذلك بغلاف إجمالي قدره 645 مليون درهم بتمويل عمومي.

تم تحديد ثمانية نظم سياحية حول الموارد الحيوانية والنباتية التي تمكن من خلق مأوي سياحة بيئية: مأوي على شكل فقاعات،

ومأوي شجرية، بيوت ثلجية، نزل عائم، ونزل حجري، وما إلى ذلك. الترفيه: الأنشطة الرياضية والترفيهية، والاسترخاء والمطاعم، وما إلى ذلك وإجراءات تطوير المناطق الحضرية والمناظر الطبيعية: تهيئة ضفاف الأنهار والبحيرات والشلالات، التجهيزات والمعدات الحضرية، إلخ.

صاحب المشروع

سيتم دعم البرنامج من قبل الشركة المغربية للهندسة السياحية وقطاع المياه والغابات

التكلفة الإجمالية للبرنامج

يقدر الاستثمار بـ 740 مليون درهم (بما في ذلك 645 مليون درهم في التمويل العام).

طبيعة الاستثمارات

تتكون الاستثمارات مما يلي:

  • جيل جديد من المأوي السياحة البيئية
  • أنشطة ترفيهية
  • تهيئة الفضاءات

التأثير الاقتصادي وخاصة من حيث الوظائف

  • تم إنشاء 125 مقاولة سياحية صغرى ومتوسطة وصغيرة جدا
  • 377 وظيفة جديدة
  • 70000  ليلة إضافية                                         

مشروع تطوير منتزه وطني بإفران

إسم المشروع

منتزه الديناصورات: منتزه للترفيه والأحاسيس والاكتشاف داخل جيو بارك مكون (جهة بني ملال خنيفرة).

مكونات المشروع

من أجل تثمين جيو بارك بشكل مستدام وضمان خلق قيمة مضافة والتأثير بإيجابية على المجال، فقد تقرر بناء “قصاصة سردية” حول موضوع الديناصورات والتي سيتم تداوله عبر منظومة التواصل لخلق الربط بين المنتزه والأقطاب الثانوية (منتجات تقدم تجارب مختلفة تتعلق بموضوع الديناصورات).

القلب النابض هو مشروع “منتزه الديناصورات” الذي يهدف إلى أن يكون المنتوج الذي يجذب السياح الى المنطقة. يجب أن يكون هذا المشروع أحد مكونات جيو بارك مكون، وهو عبارة عن منتزه للترفيه وتحريك الاحاسيس، وهي منشأة مبتكرة ومنظمة وذات جاذبية عالية جدًا. إنه مشروع للترفيه السياحي تم تطويره حول موضوع الديناصورات مع فضاء ممتع وترفيهي يختلف عن فضاء جيو بارك والذي يتمحور حول الحمولة العلميًة والتعليمية.

سيركز على موضوع الجيل الجديد من الديناصورات والذي يجب أن يكون مخصصًا حصريًا للأنشطة الترفيهية، والتي سيتم دمجها في بيئتها السياحية المباشرة.

يتمحور البرنامج المقترح حول ثلاث مجالات ترفيهية:

وادي الديناصورات هو قلب الزيارة حيث نكتشف إعادة بناء الديناصورات، ونتعلم أثناء الاستمتاع.

المنتزه الترفيهي.

قرية أطلس: هي تمثيل مصغر للإقليم والحدائق الجيولوجية.

النقاط البارزة في مشروع منتزه الديناصورات هي كما يلي:

منتج مبتكر يجمع بين المرح والتعليم؛

استخدام التقنيات الجديدة (الأول من نوعه في شمال إفريقيا)؛

سببية المشروع (المنطقة التي كانت توجد فيها فعليا الديناصورات)؛

مشروع مدمج في المجال، يعكس هويته؛

مفهوم جديد في المغرب.

مشروع مهيكل محفز للنمو السياحي بالجهة

صاحب المشروع

مجلس جهة بني ملال خنيفرة

التكلفة الإجمالية للبرنامج

المبلغ الإجمالي للاستثمار حوالي 200 مليون درهم

طبيعة الاستثمارات

تشمل الاستثمارات تهيئة وتنمية منتزه الديناصورات من خلال.

تهيئة الفضاءات والبنية التحتية (اللافتات والأثاث الحضري، الأكشاك / المرافق العمومية، الشبكات، إلخ.)

التجهيزات والمعدات الخاصة بأماكن الزيارة (الأسوار، منحوتات الديناصورات، التنشيط، مناطق الترفيه، حمامات السباحة، السينوغرافيا، المباني، إلخ)

الاستقبال والغرف الفنية (الاستقبال، والمعلومات، ومكتب التذاكر، والمتجر، وغرف تغيير الملابس، وما إلى ذلك)

يتم إعداد طلب إبداء الاهتمام من قبل المجلس والجهة والشركة المغربية للهندسة السياحية لاختيار مدير مستثمر لمنتزه الاكتشاف والترفيه حول موضوع الديناصورات ” على مستوى إقليم أزيلال.

التأثير الاقتصادي وخاصة من حيث الوظائف

عدد الوظائف التي سيتم إنشاؤها هو 500 وظيفة

استدامة المشروع

  • عدد الوافدين: 140 ألف شخص / سنة
  • عدد الليالي: 240 ألف / سنة

ورقة مشروع منتزه الديناصورات

إسم المشروع

مشروع إعادة هيكلة المحطة وتسهيل الولوج إليها

مكونات المشروع

تتمتع محطة أوكايمدن بإمكانيات وثروة طبيعية هائلة بالإضافة إلى منتجع به العديد من فرص التنمية، لا سيما من حيث الأنشطة الترفيهية للزوار (أعلى منتجع تزلج في إفريقيا). من أجل دعم تنميتها وتحسين جاذبيتها السياحية، تمت بلورة مشروع إعادة هيكلة محطة أوكيمدن بالتشاور مع الشركاء المحليين والمركزيين.

صاحب المشروع

المشروع مدعوم من قبل مجلس جهة مراكش آسفي والشركة المغربية للهندسة السياحية

التكلفة الإجمالية للبرنامج

مشروع إعادة هيكلة المحطة وتسهيل الولوج إليها

يقدر المبلغ الإجمالي للاستثمار درهم لبرنامج تحسين الولوج لمحطة اوكايمدن بحوالي 165 مليون ويشمل المجالين التاليين:

تقوية وتوسيع الطرق الحالية

التشوير العمودي والأفقي ومعدات كاسحات الثلج.

بالإضافة إلى ذلك، فإن البرنامج الاستثماري للمحطة لتعزيزها يتضمن:

المرحلة الأولى من مشروع المحطة استثمار إجمالي قدره 105 مليون درهم يشمل البرنامج الاستثماري ما يلي:

التهيئة الحضرية والمباني

الأنشطة

منتجع للتزلج

لوازم السلامة

مستلزمات أخرى

سيتطلب المشروع الاولي لمحطة أوكيمدن المحطة الرياضية والاستراتيجية باستثمار يقدر بـ 270 مليون درهم

يتعلق المشروع المقترح للتمويل بهذا الصدد: تحسين إمكانية الولوج إلى المحطة بميزانية قدرها 165 مليون درهم

التأثير الاقتصادي وخاصة من حيث الوظائف

  • جذب ما يقرب من 500000 زائر سنويًا
  • خلق ما يقرب من 600 فرصة عمل
  • تحقيق ما يقرب من 140000 إقامة ليلية

ورقة مشروع منتجع جبل أوكايمدن

اسم المشروع

برنامج دعم المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا (مقاولة السياحية)

مكونات المشروع

لقد وضعت الأزمة الصحية العالم في حالة من الشلل أثرت على اقتصاداتنا، مع تزايد خطر حدوث ركود عالمي وفقدان كبير للوظائف. تعد السياحة حاليًا واحدة من أكثر القطاعات تضررًا مع تداعيات على كل من العرض والطلب. ستؤدي حالة الشلل هذه إلى انخفاض مؤكد في الاستثمار السياحي، خاصة بالنسبة للمقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا. وعليه وللتعافي من هذا الوضع صار لزاما دعم القطاع الخاص لإحياء ديناميكية الاستثمار من خلال إنشاء برنامج دعم المقاولات السياحية الجد صغيرة والصغيرة والمتوسطة باعتباره ناقلًا للزخم الاجتماعي والاقتصادي على مستوى مختلف سلاسل الاستثمار. (للمنتجات المحلية وتثمين التراث والترفيه والنقل والإقامة وما إلى ذلك…)

أيضًا، مع الأخذ في الاعتبار أهمية المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا في تطوير الاقتصاد المغربي وخاصة الاقتصاد السياحي، جاءت التعليمات السامية لإعطاء دفعة جديدة للمقاولات المغربية، ولا سيما الصغيرة. منها عبر برنامج متكامل تم تقديمه في يناير 2020 لدعم وتمويل المقاولة، ولا سيما الصغرى والمتوسطة، والمصدرة منها والمقاولون الذاتيون والعالم القروي.

تلعب المقاولات على وجه الخصوص، في مجال السياحة دورًا مهمًا في تعزيز الاستثمار السياحي وخلق فرص العمل في المناطق القروية والحضرية. يعتبر نسيج لمقاولات اليوم، الحلقة الأضعف في صناعة السياحة، والتي تفاقم وضعها مع الأزمة الصحية.

لذلك قامت الشركة المغربية للهندسة السياحية بوضع برنامج دعم المقاولات والذي يهدف إلى دعم تطوير هذه الهياكل من أجل تكثيف العرض السياحي، ولا سيما عرض الترفيه.

أهداف البرنامج

الأهداف المراد تحقيقها نوعان:

النوعية: تهدف هذه الأهداف إلى تحسين مسار المستثمر / المقاول السياحي، بدءا من عملية تحديد حاجة حامل المشروع، إلى عرض و/أو تحسين فرصة الاستثمار، مروراً بمعالجتها الإداري الرقمي، ومراقبتها وتقييمها عن كثب خلال مرحلتي الإنشاء وما بعد التشغيل وكذلك تحسين أداء النظم البيئية السياحية.

الكمية: تم تحديد مؤشرين للبرنامج، وهما عدد المقاولات وعدد الوظائف التي تم خلقها

هيكلة البرنامج

تم وضع نظام لتفعيل البرنامج على المستوى الجهوي، وذلك كالاتي:

الشركة المغربية للهندسة السياحة:

ستكون الشركة المغربية للهندسة السياحية هي حامل للبرنامج على المستوى الوطني. وهي مسؤولة عن تصميم وهيكلة وإدارة آليات الدعم ذات الصلة. وبذلك فإنها ستوجه البرنامج وتكون مسؤولة عن المشاورات مع الجهات لجمع أموال إضافية، واتخاذ قرارات بشأن اختيار هيكل الحضانة الأنسب والتعاقد بشأن البرنامج على المستوى الجهوي.

الجهات

تساهم الجهات باعتبارها شريك إستراتيجي للشركة المغربية للهندسة السياحية، في تمويل برنامج دعم المؤسسات السياحية الصغرى والمتوسطة، كما أنهم الضامنة لتنفيذ هذا البرنامج على المستوى الجهوي.

الحاضنات الجهوية:

لتنفيذ البرنامج، سيتم إبرام شراكات مع حاضنات على مستوى الجهات لمواكبة الشركة المغربية للهندسة السياحية في تنفيذ برنامج الدعم (إطلاق طلبات إبداء الاهتمام، واختيار ودعم حاملي المشاريع السياحية، إلخ.)

سيتم إطلاق طلب إبداء الاهتمام بشراكة مع الجهات على أساس بنك المشاريع واعتماد منصة مخصصة لهذا الغرض.

التكلفة الإجمالية للبرنامج

الميزانية الإجمالية للبرنامج اللازم لتطوير الوجهات هي 1.300 مليون درهم خلال الفترة 2021-2027

عرض خدمة البرنامج

يهدف عرض الخدمة إلى تقديم دعم مخصص بما في ذلك الدعم لتحسين المنتجات والخدمات السياحية، ودعم الاستثمار، والمساعدة التقنية، والمشورة.

ينص البرنامج على إنشاء آليات دعم على النحو التالي:

دعم تحول المقاولات السياحية لتحسين جودة المنتجات والخدمات السياحية من خلال برامج التكوين الخاصة.

دعم الاستثمار: مكافأة استثمارية تصل إلى 10٪ من مبلغ الاستثمار لمنتوج الإيواء، 30٪ من مبلغ الاستثمار لمشاريع التنشيط و50٪ مبلغ الاستثمار للمشاريع المتعلقة بالابتكار والإبداع.

الاستشارات والخبرة التقنية: تغطية تكاليف الدراسات والمشورة والمساعدة التقنية والتكوين ويصل تكلفة الدعم إلى 90٪ من مبلغ الاستثمار.

الدعم (هندسة السياحة): إنشاء منصة رقمية مخصصة المقاولات الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا (عرض النظم السياحية، وعرض بنك المشاريع حسب المنظومة والسلاسل السياحية، وتقديم المشورة والتوجيه لتطوير المشاريع السياحية، وما إلى ذلك)

التأثير الاقتصادي وخاصة من حيث الوظائف

سيتيح تنفيذ هذا البرنامج إنشاء أكثر من 2000 مقاولة سياحية، 2/3 منها في المناطق القروية، مما سيوفر أكثر من 6000 وظيفة مباشرة، 40 ٪ منها موجهة للنساء و75 ٪ موجهة للشباب.

المستفيدون من البرنامج

البرنامج مخصص لـ:

المقاولات السياحية الصغيرة جدا التي يكون استثمارها أقل من أو يساوي 3 مليون درهم إماراتي

المقاولات السياحية الصغرى التي يكون استثمارها أكبر من 3 مليون درهم وأقل من أو يساوي 10 مليون درهم

المقاولات السياحية المتوسطة التي يكون استثمارها أكبر من 10 مليون درهم وأقل من أو يساوي 30 مليون درهم

يجب على المستفيدين من برنامج المقاولة السياحية استيفاء معايير الأهلية التالية:

الأشخاص المعنويون الذين لديهم نشاط لمدة سنتين على الأقل، دون أن تتجاوز 5 سنوات من النشاط، في قطاع السياحة في القطاعات التي يغطيها البرنامج والمفصلة أدناه.

الأفراد الذين عملوا بالفعل في أحد القطاعات التي يستهدفها البرنامج مع خبرة لا تقل عن 5 سنوات.

الأفراد الحاصلون على تكوين (الحد الأدنى من البكالوريا + 2)، و / أو الخبرة المهنية في أحد القطاعات التي يستهدفها البرنامج أو شهادة الخبرة المهنية (حالة سلاسل معينة، على سبيل المثال أنشطة التسلق / الكهوف / الغوص، إلخ).

يجب أن يتمتع حاملو المشاريع “الأشخاص المعنويون أو الأفراد ” بقدرة تمويل رأسمال لا تقل عن 20٪ من إجمالي مبلغ الاستثمار للمشروع: الهدف هو ضمان حد أدنى من الالتزام المالي من جانب المستفيد لإثبات مشاركته في نجاح المشروع

المشاريع المعنية بالبرنامج

يجب أن تكون المشاريع التي يمكن أن تستفيد من برنامج دعم المقاولات السياحية الصغيرة جدا والمتوسطة جزءًا من أحد القطاعات المفصلة أدناه:

قطاعات السياحة تعريف الأنشطة السياحية *
الإيواء السياحي

 

يدمج هذا القطاع الإيواء السياحي المصنف المقدم للسياحي، ذو طاقة متوسطة، سواء كانت في الهواء الطلق (مواقع الخيام، مخيم، مأوى ايكولوجي) أو مؤسسات الإيواء المتعارف عليها ( بيوت ضيافة ، نزل ، إلخ). مخيم – مركز شباب – مأوى ايكولوجي – ضيعة للضيافة- بيت ضيافة – ملجأ – رياض – إلخ
رياضات

 

الأنشطة الرياضية المتخصصة المقدمة للسياح، مع استغلال الموارد الطبيعية المتاحة. نادي الرياضات الجوية – نادي الرياضات المائية – نادي الصيد – نادي الفروسية – معدات الرياضات الشاطئية – نادي التسلق – نادي القنص – نادي القفز بالمظلات – إلخ.
الترفيه

 

أنشطة الترفيه للسياح بالقرب من مناطق الجذب السياحي وعلى طول المدارات السياحية. فضاءات للألعاب – عروض الشوارع – مزرعة تعليمية وترفيهية – حديقة نباتية – ترفيه شاطئي – (ألعاب) – منتزه أكروباتي – ملاهي – محطة رياضي جبلي – قاعدة بحرية – منتزه المغامرات – إلخ
المطعمة

 

خدمات المطعمة للسياح على مقربة من الموارد السياحية المقهى الأدبي / التاريخي – كشك للمطعمة – مطاعم
الاستجمام

 

خدمات الاستجمام والاسترخاء المقدمة للسياح من خلال تثمين الموارد الطبيعية والثقافية للوجهات : المحطات الاستشفائية، الحمامات، مراكز العلاجات المائية. حمام – مركز العلاجات المائية – محطة استشفائية
الصناعة التقليدية والمنتجات المحلية

 

تثمين وتسويق الصناعة التقليدية والمنتجات المحلية المقدمة للسياح. محلات البيع – فضاءات للعرض والتسويق – ورشات الإبداع – محلات الصناعة التقليدية والمنتجات المحلية وغيرها
النقل السياحي

 

أنشطة ترفيهية للسياح تمكنهم من اكتشاف الموارد السياحية للوجهة

النقل الايكولوجي (الدراجات الهوائية والجمال والخيول)، الدراجات الرباعية الكهربائية، العربات التي تجرها الدواب، قطار سياحي، إلخ.

آليات دعم المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة والصغيرة جدا

المشروع

تطوير وتجهيز منطقة أغرود الساحلية شمال أكادير

وصف المشروع

بدأت جودة منتوج وجهة أكادير، التي تعد الوجهة السياحية الوطنية الثانية، تسجل تراجعا، مما يؤثر بشدة على قدرتها التنافسية مقارنة بالوجهات المنافسة فيما يتعلق بالعرض الأساسي. لذلك يتعين تطوير مشاريع سياحية جديدة من شأنها رفع مستوى الوجهة بعرض جودة متجدد وتحسين التجربة السياحية.

هذا، وبهدف تنويع وزيادة العرض الشاطئي وتغطية الخصاص في المرافق الاستقبال والترفيه بالوجهة الشاطئية لأكادير، تم إطلاق مشروع تطوير منطقة أغرود السياحية الجديدة (594 هكتارًا) بشراكة مع جهة سوس ماسة والولاية لافتتاح منطقة جديدة الشيء الذي سيمكن من خلق فرص استثمارية جديدة، خاصة بالنسبة للمقاولات الصغيرة والمتوسطة بجهة سوس ماسة.

يقع الموقع الشاطئي أغرود التابع للشركة المغربية للهندسة السياحية (594 هكتارًا) على بعد 35 كلم شمال أكادير و50 كلم من مطار المسيرة الدولي ويتميز بشاطئ فريد (مياه بلورية وهادئة) ومناظر طبيعية استثنائية توفر فرصًا لتنمية السياحة الشاطئية.

أهداف المشروع

يهدف البرنامج إلى تمويل وإنجاز التهيئة والتجهيزات اللازمة للتنمية السياحية لموقع أغرود، على وعاء عقاري تابع للشركة المغربية للهندسة السياحية بمساحة 594 هكتار وذلك بهدف تسريع إحداث البنية التحتية والتي تتمثل في بقع أرضية مجهزة لفائدة المستثمرين الخواص ستعرض بشروط تحفيزية من أجل تطوير وحدات الإيواء ومشاريع التنشيط السياحي.

مكونات المشروع

سيمكن البرنامج من إنجاز البنى التحتية اللازمة للتثمين السياحي للموقع من خلال إحداث المكونات التالية:

  • التثمين السياحي للقريتين الواقعتين على مستوى موقع أغرود ودمجهما في المشروع (إعادة التأهيل العمراني للقرى) ؛
  • إحداث البنية التحتية خارج الموقع اللازمة لتشغيل المحطة وشبكات الماء الصالح للشرب والصرف الصحي، ومحطة معالجة مياه الصرف الصحي، إلخ) ؛
  • خلق مرافق ترفيهية ذات إمكانات عالية لتحسين الجاذبية السياحية لموقع أغرود (الكورنيش، المنتزهات، المرافق الترفيهية، إلخ) ؛
  • إحداث البنية التحتية في الموقع من أجل تجهيز الأراضي التي من شأنها احتضان استثمارات القطاع الخاص لتطوير وحدات الإيواء السياحي (شبكة الماء الصالح للشرب، شبكة الكهرباء، شبكة الصرف الصحي، المناظر الطبيعية، شبكة الاتصالات، …).

صاحب المشروع

الشركة المغربية للهندسة السياحية وجهة سوس ماسة

التكلفة الإجمالية للبرنامج

يقدر الاستثمار الإجمالي العام لإنجاز المشروع بـ 1.500 مليون درهم

الخطوط العريضة للمشروع

  • 44٪ من المساحة الإجمالية عبارة عن مساحات خضراء وغابات؛
  • معاملات استعمال الأرضية منخفضة جدا (0.2 / 0.010 كحد أقصى) من أجل المحافظة على شجر الأركان على مستوى المواقع المبنية.

الأثر الاقتصادي

إلى جانب المكون المتعلق بتهيئة موقع أغرود، سيمكن البرنامج من تأهيل وتثمين القريتين الموجودتين بالموقع وكذلك إنشاء تجهيزات ترفيهية ذات إمكانات عالية من شأنها تحسين الجاذبية السياحية للموقع (الكورنيش، المنتزهات الموضوعاتية، المرافق الترفيهية، إلخ).

سيكون لإنجاز هذا البرنامج وقع مهم على تنمية الجهة من خلال إطلاق ديناميكية استثمارية كبيرة (أكثر من 4 مليارات درهم من الاستثمار الخاص)، وإحداث فندق بطاقة إيوائية تفوق 10000 سرير وتعزيز عرض ترفيهي سياحي بالإضافة إلى توفير ما يقرب من 6000 فرصة عمل جديدة مباشرة.

مدة تنفيذ المشروع

من المقرر أن يتم تطوير المحطة السياحية المندمجة الجديدة لأغرود على مدى 6 سنوات.

ورقة مشروع أغرود السياحي